دانلود جدید ترین فیلمها و سریالهای روز دنیا در سایت 98Movies. اگر در جستجوی یک سایت عالی برای دانلود فیلم هستید به این آدرس مراجعه کنید. این سایت همچنین آرشیو کاملی از فیلمهای دوبله به فارسی دارد. بنابراین برای دانلود فیلم دوبله فارسی بدون سانسور نیز می توانید به این سایت مراجعه کنید. در این سایت امکان پخش آنلاین فیلم و سریال همراه با زیرنویس و فیلمهای دوبله شده به صورت دوزبانه فراهم شده است. بنابراین برای اولین بار در ایران شما می توانید فیلمهای دوبله شده را در تلویزیونهای هوشمند خود به صورت دوزبانه و آنلاین مشاهده نمایید.
ماذا يفعل الرئيس في عيادة الطبيب ؟ناصيف زيتون : انتظرت جرش منذ 15 عاما .. و "الأردنيين الله بحبهم وميزهم"!!الهندي يكتب : ضمير الأردن "الحي" .. غزة مرة أخرى ومراتالكنيست الإسرائيلي يصادق على بيان يدعم فرض "السيادة الإسرائيلية" على الضفة الغربيةالهيئة الخيرية: وزعنا الطحين على الغزيين بشكل مباشر .. وسنُجهّز طروداً غذائية وطبيةالمياه : إطلاق تقرير أداء شركات المياه في الأردن لعام 2023أمانة عمّان تربط خدمات النقل مع "خرائط غوغل" لإتاحة معلومات دقيقة عن الرحلاتبالتزامن مع إدخال مساعدات إلى غزة .. الأردن يسيّر قافلة مساعدات إلى الجنوب السوريتنشيط السياحة: ريع تذاكر مهرجان الطعام سيُرصد لصالح أطفال غزةأسبوع لاهب بانتظار المملكة… والأرصاد لـ"رم": درجات الحرارة تلامس الـ40 .!!الاعدام لطالب جامعي قتل زوجة ابيه رميا بالرصاص وثلاث سنوات لاخرالهيئة الخيرية": عبور قافلة مساعدات إلى شمال غزة ودخول كميات كبيرة من أكياس الطحينالبريد الأردني : إنموذج للنهوض من جديدفنجان قهوة مع دولة الرئيس – الحلقة الرابعة: "من النشرة للهاشتاغ!"مرحاض وثلاجة وسرير للنوم .. قاذفات B-2 تقصف برفاهية "5 نجوم"الحكومات تفعل هذا أيضاغرفتا تجارة الأردن وعمان تدعوان إلى بناء تعاون زراعي بين المملكة وسوريا ولبنانزين تجدّد شراكتها مع "لوياك" وتعيد تأهيل مدرسة أم الينابيع في عجلونالأميرة آية بنت فيصل ترعى اليوم الأول لإحتفال عمان الأهلية بتخريج طلبتها للفصل الثاني من الفوج 32 - صور7 شهداء بينهم أطفال بقصف الاحتلال شقة سكنية في مدينة غزة
التاريخ : 2025-05-26

تعديل حكومي مبني للمجهول

الراي نيوز -  ماهر أبو طير


هذه أكثر حكومة تم الحديث عن مواعيد تعديل رئيسها لطاقمه الحكومي، وهي أكثر حكومة تردد فيها أسماء وزراء للخروج، ولم تسلم الحكومة ذاتها من تسريبات داخلية، انزلقت على ألسن وزراء في مجالسهم، أو نقلا عن هذا وذاك من الوزراء.


الحكومة التي سبقت هذه الحكومة، أي حكومة الدكتور بشر الخصاونة استمرت 4 سنوات كاملات وأجرى رئيسها تعديلات دون أن يبرر أو يشرح السياقات بمعنى أنه كان يأخذ قرار التعديل وينفذه، فهو أمر اعتيادي تكمن تبريراته على الأغلب في التفاصيل التي يعرفها الرئيس وقد لا يعرفها المتابعون، وبرغم العمليات الجراحية المتكررة، إلا أن ذلك لم يضعف الحكومة السابقة، وواصلت مهمتها في ظروف ليست سهلة أبدا من كورونا، وصولا إلى حرب غزة، وقوس الأزمات بينهما.

معنى الكلام أن إجراء تعديل وزاري اليوم على الحكومة الحالية هو أمر لا بد منه، لأن هناك تقييمات سلبية لأداء بعض الوزراء، ومواصلة الثبات بذات الفريق لا يرسل برقية ثبات وأن كل شيء يمكن إدارته بلاعبين كاملين أو أنصاف لاعبين، وإذا كان قصد الرئيس من جدولة التعديل أن يقول إن الأمور تحت السيطرة، وأنه لا يفضل إجراء تعديلات فهذا أمر يعود له، لكن يمكن ذكر ملفات عديدة بحاجة إلى إدارة مختلفة، ولا بد من معالجة نقاط الضعف فيها، بكل جرأة، ودون حساب لكلف التعديل المتأخر والمبني للمجهول من حيث التوقيت، والأسماء، والدوافع أيضا، حتى اللحظة، بعد فض دورة البرلمان العادية.
من اللافت للانتباه في عمان أن تسريبات الأسماء الداخلة والخارجة تخضع للأهواء في أغلب الحالات، إذ هناك أسماء مهمة يجري الترويج لخروجها في أكثر من حقيبة وخروجها خسارة بالمعيار السياسي والمهني، وهناك أسماء يتم الترويج لدخولها ولا تساوي فرنكا فرنسيا في تقييمات الوزراء، أو قدراتهم أصلا.
من مصلحة الرئيس طي هذا الملف كليا وعدم انتظار الذكرى السنوية الأولى لتشكيل الحكومة حتى يجري تعديله، خصوصا، أن هناك طواقم في الوزارات باتت تشعر بضيق شديد من بقاء الوزير لفترات طويلة وقد تأسست له جماعات، وبطانات، مقابل جماعات متضررة، وهذا يحدث كلما زاد وقت بقاء الوزير عن المتوسط المنطقي، ولولا كلفة الإفصاح لتحدثنا هنا بالتفاصيل عن معنى ذلك.
هذه ربما أول مرة ندعو فيها الرئيس الحالي لعدم تأخير التعديل، إذ جرت العادة أن نناقش أي تعديل محتمل، لكننا بعيدا عن سباق الاستيزار المرضي الذي يصيب البعض في مواسم التعديلات نطالب الرئيس باستثمار فرصة الاسترخاء العام في البلد، وإجراء تعديله وليكن واسعا، لاعتبارات كثيرة، وهذا أمر يحقق أيضا توقفا عن إرهاق الحكومة بالإشاعات كل أسبوع، في وطن ترهقه أزمات أكثر أهمية.

 


عدد المشاهدات : ( 5878 )
   
الإسم
البريد الإلكتروني
نص التعليق
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط ،
ويحتفظ موقع 'الرأي نيوز' بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أو خروجا عن الموضوع المطروح ، علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .