التاريخ : 2017-05-24
وفاة روجر مور بطل جيمس بوند بمرض السرطان
الراي نيوز
توفي الممثل البريطاني، روجر مور، الذي أدى دور العميل السري جيمس بوند في 7 أفلام، في سويسرا عن 89 عاماً، جراء إصابته بمرض السرطان، على ما كشفت عائلته في بيان، الثلاثاء.
وكتب أبناء الممثل في البيان: 'بقلب مثقل، نعلن وفاة والدنا المحب، سير روجر مور، اليوم (الثلاثاء)، في سويسرا بعد كفاح قصير وشجاع ضد مرض السرطان'.
وكتبت ابنته ديبورا وابناه جيفري وكريستيان في البيان أن 'الحب الذي أحيط به في أيامه الأخيرة كان كبيرا، ولا يمكن للكلمات أن تفيه حقه'.
وأقام مور لفترة طويلة في غشتاد (كانتون برن)، حيث يعيش الكثير من المشاهير الأثرياء، وانتقل بعد ذلك إلى كانتون فاليه في كران مونتانا وهو أيضا مجمع راق للرياضات الشتوية.
وكان مور مثالا للياقة الإنجليزية، وقد اشتهر بفضل المسلسل التلفزيوني 'ذي ساينت' وخصوصا من خلال تأديته دور جيمس بوند. وجسد العميل السري '007' في سبعة أجزاء، من 'ليف اند ليت داي' في 1973 إلى 'ايه فيو تو ايه كيل' في العام 1985.
واعتبر القيمون على السلسلة في البداية أنه 'وسيم جدا' لدرجة لا تمكنه من أداء الدور، ولم يتم اختياره للمشاركة في الجزء الأول منها 'دكتور نو'. واضطر إلى انتظار أن يمل شون كونوري من أداء الدور ليحل مكانه.
وقبل ذلك شارك في مسلسل 'ذي ساينت' بين العامين 1962 و1969. ووفر له دور سايمن تمبلار نجاحا عالميا عززه مع مسلسل آخر هو 'ذي بورسويديرز'(1971-1972).
وأدى مور دور زير نساء على الشاشة، وراكم أيضا المغامرات العاطفية في الحياة. وتزوج 4 مرات. وأنجب من زوجته الثالثة الإيطالية لويزا ماتيولي، 3 أبناء.
ولد مور في 14 تشرين الأول/أكتوبر 1927 في جنوب لندن لأب شرطي وأم ربة عائلة.
وعُين سفيراً جوالا لليونيسيف العام 1991 وجال في إطار مهمته هذه العالم بأسره، وكان يعتبره أهم دور في حياته.
العربية
فيلم "Poppy" أول فيلم نيوزيلندي محلي يستأنف تصويره منذ تفشي كورونا
اختيار فيكتوريا ماهوني لإخراج فيلم Kill Them All الجديد
عرض الجزء الثاني من Frozen في المملكة المتحدة وأيرلندا أونلاين
كورونا يفسد "المهمة المستحيلة" و يحتجز توم كروز .. تفاصيل
فيلم Playing with Fire لـ جون سينا يحصد ميزانيته الإنتاجية في 10 أيام عرض
آخر تريلر لـ فيلم الرعب It Chapter Two قبل طرحه 6 سبتمبر
"الفيل الازرق 2" يحقق 78 مليوناً و200 ألف جنيه خلال 24 يوم عرض فى السينمات
الفيل الأزرق 2.. هل كان متاهةً نفسيةً بين هلاوس السينما وفن التشويق؟