دانلود جدید ترین فیلمها و سریالهای روز دنیا در سایت 98Movies. اگر در جستجوی یک سایت عالی برای دانلود فیلم هستید به این آدرس مراجعه کنید. این سایت همچنین آرشیو کاملی از فیلمهای دوبله به فارسی دارد. بنابراین برای دانلود فیلم دوبله فارسی بدون سانسور نیز می توانید به این سایت مراجعه کنید. در این سایت امکان پخش آنلاین فیلم و سریال همراه با زیرنویس و فیلمهای دوبله شده به صورت دوزبانه فراهم شده است. بنابراین برای اولین بار در ایران شما می توانید فیلمهای دوبله شده را در تلویزیونهای هوشمند خود به صورت دوزبانه و آنلاین مشاهده نمایید.
التاريخ : 2017-01-16

ابو عزرائيل يؤكد للأردن : نحن مستعدون !!

الراي نيوز

 نشرت صحيفة 'الرأي' الكويتية٬ حواراً موسعاً مع القيادي في الحشد
بـ«أبو عزرائيل»٬ وتالياً
الشعبي الشيعي بالعراق أيوب فالح حسن المعروف اعلامياً
نص الحوار كما نشرته الصحيفة:
بطل التايكواندو الذي لقبته صحيفة «صنداي تايمز» البريطانية بـ«رامبو العراق» تعهد بحرق زعيم تنظيم الدولة
«داعش» أبو بكر البغدادي٬ وتعليقه مثل «الشاورما» إذا ظفر به.
«أبو عزرائيل» الذي يعتبر الوجه الأبرز في الحشد الشعبي العراقي كشف لـ «الراي» في أول ظهور في
الصحافة الكويتية انه تلقى «تدريبات في ايران ولبنان وأخرى في العراق»٬ لكنه شدد في الوقت ذاته على ان
«الحشد لا يستهدف الأبرياء٬ ولا يسعى لقتل سوى الدواعش».
وفيما يخطط أشرس مقاتل عرفته قوات الحشد الشعبي العراقي لدراسة الأدب خارج العراق٬ أقر ان أطفاله
الخمسة يبكون في كل مرة يترك فيها منزله٬ لكنه أصر على ان ابنه محمد سيكمل طريقه٬ وهو يتدرب من الآن
على استخدام السلاح.
«رامبو العراق» المولود في 1978 كشف ان ثمة سرايا خاصة تستعد للإجهاز على ما أسماه بحواضن
إلى ان «فاتح بغداد هو أهم داعشي قتله»٬ لكنه تحفظ عن الإفصاح عن اسم هذا الداعشي
«داعش»٬ لافتاً
لاعتبارات أمنية.


وفيما يعترف بأن ثمة مستشارين إيرانيين ولبنانيين من «حزب الله» مع الحشد٬ يؤكد ان القرارات هي عراقية
تماماً٬ وتصدر من رئيس الوزراء العراقي الدكتور حيدر العبادي.
فيديوهات «أبو عزرائيل» التي وثّق فيها قتله عددا كبيرا من «الدواعش» اتسمت بحس فكاهي جعلها مثار اهتمام
وسائل الإعلام العالمية٬ لتخضع هي الأخرى لتحليلات كتلك الإصدرات التي يصدرها تنظيم «داعش». وإلى
مزيد من تفاصيل وحياة أيوب فالح الربيعي الملقب بـ «ابو عزرائيل»:
• كيف نشأ الحشد الشعبي ؟ الحشد يضم مجموعة من عامة العراقيين من الطوائف كافة التي شعرت بظلم
«داعش» وقتله الأبرياء واستخدامه الخاطئ للاسلام وأخذ السبايا٬ وخرجنا بعد فتوى السيد السيستاني لنصرة
المظلوم. «الدواعش» ليسوا مسلمين بل متأسلمين٬ فالإسلام دين سمح.



• هل كانت لديك خلفية عسكرية أم اكتسبتها بعد انضمامك للحشد الشعبي ؟ الطفل في العراق يعرف كيف يقاتل
ويستخدم السلاح٬ ونحن لدينا خبرة من مقاتلة الأمريكيين. عند انضمامي للحشد الشعبي٬ أدخلوني في دورات
مكثفة في لبنان وأخرى في إيران٬ وكذلك التحقت بدورات مكثفة في العراق لاستخدام كافة الأسلحة.
في الحشد الشعبي؟ ربما بسبب سخريتي المستمرة من «الدواعش»
• لماذا «أبو عزرائيل» هو الوجه الأبرز دائماً
الذين لا أقيم لهم وزنا٬ وما أقوم به في طريقة سخريتي منهم هو استهزاء ليس على محمل الجد لأنهم ليسوا أصلاً
لوجه٬ أما إذا قاموا
في حساباتي٬ فهم لا يستقوون إلا على الفقراء والضعفاء٬ ولذلك أنا لا أخشاهم إذا قابلتهم وجهاً
بعملية غدر فهذا شيء آخر٬ تعمدت تصوير قتلي للدواعش ليرى العالم كله ما نفعله بهم.
• كم قتلت من «الدواعش»؟ لا أستطيع ان أحصي كم قتلت من الدواعش٬ ففي المعركة نقتل من يواجههنا منهم
لسهلت عملية الإحصاء٬ ومن نظفر به منهم
والعدد كثير٬ لكن لا يمكن تحديده على وجه الدقة. ربما لو كنت قناصاً
للكلاب.


لا نقتله فقط بل نرميه طعاماً
• لك فيديو شهير وأنت تحرق جثة داعشي وتقول انه أصبح مثل «الشاورما».. ما ملابسات هذا المقطع المرئي؟
إنما ثلاثا٬ وإذا لاحظت الكاميرا ستجد جثة ملقاة واثنتين معلقتين٬ وهم كانوا من «الدواعش»
لم يكن واحداً
فقتلناهم أشنع قتلة؛ لأنهم هم أنفسهم قاموا
القوقازيين الشرسين٬ وقاومونا قرابة تسع ساعات٬ وكان أحدهم قناصاً
للأمر القرآني بالاعتداء بالمثل.


بحرق أربع جثث لشبابنا٬ ففعلنا معهم كما فعلوا معنا تصديقاً
• هل تتذكر تفاصيل عملية قتلك أول داعشي؟ كانت مواجهات في منطقة آمرلي ( التابعة لمحافظة صلاح الدين )٬
وكانوا «دواعش» أكراد٬ وهذه كانت المرة الأولى التي أقتل فيها «داعشياً». وبعدها توالت عمليات قتلي
للدواعش لكن أكثر «داعشي» فرحت بقتله لمن يطلق عليه تنظيم داعش «فاتح بغداد» لكن أتحفظ عن الكشف عن
اسمه لاعتبارات أمنية.


• هل أنت متزوج؟ نعم متزوج ولي خمسة أطفال٬ أربع بنات وولد واحد (محمد).


• هل يطلبون منك الكف عن القتال والبقاء معهم في المنزل؟ نعم هم يبكون مع كل مرة أخرج فيها من بيتي٬ لكن
أنا أوصلت لهم قناعة بأن الموت حق على الجميع٬ والطريق الذي بدأته نهايته الاستشهاد وقلت لهم ان يتهيأوا لهذا
اليوم٬ فالبكاء والقلق لن يفيدان.


• كم تغيب بعيداً عن بيتك واسرتك؟ في بعض الأحيان تتجاوز المدة الشهر٬ كما حدث في قتالنا في منطقة آمرلي
التي مكثت بها قرابة ثلاثة وثلاثين يوماً٬ وفي معارك ديالى غبت عن أسرتي قرابة أربعة وعشرين يوماً٬ والأمر
يعتمد على ما تطلبه عملية سير المعارك.


• البعض يطرح انتقادات لفكرة قبولكم قرارات خارجية رغم كونكم قوات عراقية؟ ليس لدينا قرارات خارجية٬
وبالنسبة لإيران٬ فالإيرانيون الموجودون في العراق هم فقط مستشارون٬ أما القرارات فهي عراقية تماماً وتصدر
من رئيس الوزراء العراقي الدكتور حيدر العبادي. أما بالنسبة للاستشارات٬ نعم هناك مستشارون إيرانيون
ولبنانيون من «حزب الله» لكن القرار دائماً عراقي٬ بدليل انه في بعض الأحيان نتقدم في بعض المناطق لكن
تأتينا أوامر من رئيس الوزراء العراقي بالتوقف فنذعن لهذا الأمر.


• هل يمكن القول ان «داعش» انتهى في العراق؟ ما زال هناك حواضن للدواعش في العراق٬ وان شاء الله هناك
سرايا خاصة معدة لاقتحام هذه الحواضن التي هي أخطر من التنظيم نفسه فهم مناصرون وعيون له وعدم اجتثاثها
يعني ان التنظيم سيبقى في العراق.


• عندما أعلن الحشد الشعبي العراقي استعداده لمساعدة النظام السوري٬ انتقد البعض هذا التوجه باعتباره تدخلا
في الشؤون الخارجية لدولة جارة... كيف ترى ذلك؟ الحشد الشعبي جاهز للمساعدة ليس فقط في العراق بل في
مصر وسورية ولبنان والأردن من أجل قتال «داعش». التنظيم موجود في سورية وإذا تم الاستنجاد بنا فنحن
جاهزون وهدفنا هو قتل الدواعش وليس العوائل ونحن لا نقتل الأبرياء.
• إذا أتيحت لك الفرصة وقابلت زعيم تنظيم «داعش» ابو بكر البغدادي... ماذا ستقول له ؟ إذا كان أمامي
أو ميتاً٬ والله وبا وتا٬ سأحرقه حرقاً وأعلقه مثل «الشاورما»٬ وسأجعله يتذوق عذاب الدنيا
البغدادي سواء حياً
قبل الآخرة.
• ماذا عن خططك المستقبلية؟ اسعى لدراسة الأدب في الخارج٬ وهناك أمور بناء على تعليمات القيادات لا يمكنني
الإفصاح عنها.



ويحتفظ موقع الكون نيوز بحق حذف أي تعليق في أي وقت ٬ولأي سبب كان٬ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة

• إذا أراد محمد ابنك ان يلتحق بالحشد الشعبي... هل ستوافق ؟ نعم بالتأكيد٬ وهو راغب في السير في نفس
إلا انه يجيد استخدام عدد كبير من الأسلحة٬ وأنا أقوم بتدريبه على استخدام هذه
طريقي٬ فرغم كونه طفلاً
الأسلحة.وكالات
عدد المشاهدات : ( 585 )
   
الإسم
البريد الإلكتروني
نص التعليق
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط ،
ويحتفظ موقع 'الرأي نيوز' بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أو خروجا عن الموضوع المطروح ، علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .