دانلود جدید ترین فیلمها و سریالهای روز دنیا در سایت 98Movies. اگر در جستجوی یک سایت عالی برای دانلود فیلم هستید به این آدرس مراجعه کنید. این سایت همچنین آرشیو کاملی از فیلمهای دوبله به فارسی دارد. بنابراین برای دانلود فیلم دوبله فارسی بدون سانسور نیز می توانید به این سایت مراجعه کنید. در این سایت امکان پخش آنلاین فیلم و سریال همراه با زیرنویس و فیلمهای دوبله شده به صورت دوزبانه فراهم شده است. بنابراین برای اولین بار در ایران شما می توانید فیلمهای دوبله شده را در تلویزیونهای هوشمند خود به صورت دوزبانه و آنلاین مشاهده نمایید.
التاريخ : 2020-04-27

أعلنت وفاتها .. لكنها استفاقت بعد شهر في المستشفى

الرأي نيوز :
استفاقت امرأة أدخلت المستشفى في غواياكيل في الأكوادور وهي فاقدة الوعي قبل ثلاثة أسابيع في خضم انتشار وباء كوفيد-19، لتجد أن وفاتها أعلنت بسبب التباس في الهويات، على ما ذكرت عائلتها.
أعلنت وفاة ألبا ماروري (74 عاماً) في 27 مارس (آذار) بعدما أدخلت المستشفى لإصابتها بحمى ومشكلات في التنفس. وتسلمت عائلتها بعد أسبوع على ذلك جثماناً تم حرقه من دون أن يتعرف عليه أحد من الأقارب.
وقال ابن شقيقتها خوان كارلوس راميريس عبر شبكات التواصل الاجتماعي قبل أن يؤكد روايته لوكالة فرانس برس في اتصال هاتفي، أن ماروري "كانت في غيبوبة مدة ثلاثة أسابيع ومع جنون كوفيد (في المستشفى) حدث خلط في الأسماء وأعلنت وفاتها".
وقد أعطت المرأة السبعينية التي استفاقت الخميس اسمها ورقم هاتف شقيقتها آورا للاتصال بها. وأوضح راميريس "توجه الأطباء إلى منزل خالتي (آورا) للتحقق من الخطأ". وأضاف "لا نزال نجهل هوية من وضعنا رماده في المنزل".
وأكد أن خالته "في وضع جيد" مضيفاً أن العائلة طلبت من المستشفى تعويضات على كلفة حرق الجثة "والألم والحزن الناجمين عن الوفاة" المفترضة.
وقالت آورا للصحافة "شقيقتي في غرفة في المستشفى بانتظار أن تخرج. لقد مضى شهر تقريباً على إعلان وفاتها وكنت أحتفظ طوال هذه المدة برماد شخص آخر...".
وتشكل غواياكيل عاصمة الأكوادور الاقتصادية وأكثر مدنها اكتظاظاً، بؤرة انتشار وباء كوفيد-19 في البلاد مع أكثر من 22 ألف إصابة و576 وفاة.
عدد المشاهدات : ( 3471 )
   
الإسم
البريد الإلكتروني
نص التعليق
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط ،
ويحتفظ موقع 'الرأي نيوز' بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أو خروجا عن الموضوع المطروح ، علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .