دانلود جدید ترین فیلمها و سریالهای روز دنیا در سایت 98Movies. اگر در جستجوی یک سایت عالی برای دانلود فیلم هستید به این آدرس مراجعه کنید. این سایت همچنین آرشیو کاملی از فیلمهای دوبله به فارسی دارد. بنابراین برای دانلود فیلم دوبله فارسی بدون سانسور نیز می توانید به این سایت مراجعه کنید. در این سایت امکان پخش آنلاین فیلم و سریال همراه با زیرنویس و فیلمهای دوبله شده به صورت دوزبانه فراهم شده است. بنابراین برای اولین بار در ایران شما می توانید فیلمهای دوبله شده را در تلویزیونهای هوشمند خود به صورت دوزبانه و آنلاین مشاهده نمایید.
التاريخ : 2020-04-14

أغرب جريمة قتل.. استغل «كورونا» للتخلص من زوجته بعد اختطافها

الرأي نيوز :
بعد ارتكابه جريمة مروعة، ثم محاولته استغلال الاضطراب المحيط بفيروس كورونا المستجد للهروب من العقاب، وجهت السلطات في ولاية نيو مكسيكو الأميركية الاتهامات لزوج عمره 43 عاما بقتل زوجته التي اختفت الشهر الماضي.
وكشفت السلطات أن المتهم ديفيد أنتوني، من فلوريدا، حاول الإفلات من الجريمة المروعة عن طريق إرسال رسائل نصية من هاتف زوجته، تزعم أنه قد ثبت إصابتها بالفيروس الفتاك.
ووجهت لأنتوني اتهامات بالقتل من الدرجة الثانية، والاختطاف فيما يتعلق باختفاء غريتشين أنتوني.
وبحسب ما أورد موقع «ان بي سي نيوز» فقد شوهدت الزوجة المنفصلة عن زوجها، والبالغة من العمر 51 عاما، آخر مرة في 20 مارس، ويعتقد أنها قُتلت في اليوم التالي، وفقا لإدارة شرطة «جوبيتر».
ووفقًا لتحقيقات الشرطة المتعلقة بالقبض على أنتوني، فقد أخبرت شاهدة السلطات أنها تلقت «رسالة نصية مشبوهة» في 25 مارس من هاتف غريتشين، تخبرها أنها أصيبت بمرض كوفيد-19، وأنها محتجزة من قبل مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية، بعد الخروج من مركز «جوبيتر» الطبي.
الشاهدة نفسها أخبرت السلطات أيضا أن الزوجين ارتبطا قبل سنوات، لكنهما شرعا في إجراءات الانفصال أخيراً بعد تقديمهما طلبا للطلاق في 28 فبراير.
وذكرت رسالة أخرى، أرسلت إلى شاهد آخر من هاتف القتيلة، أنه تم وضع غريتشين على «جهاز تنفس» صناعي في مستشفى «بالم ويست».

كما تكرر إرسال تلك الرسائل لعدد كبير من معارف القتيلة.
لكن الشرطة قالت إنه لم يتبين أن كشفت سجلات أي مستشفى أو شركة تأمين عن إصابة مريضة تحمل اسم غريتشين أنتوني بفيروس كورونا، أو تلقيها العلاج في أي مكان، علما بأن القتيلة ظهرت لآخر مرة في مكان عملها في 20 مارس، وبدت بصحة جيدة ومعنويات مرتفعة.
وبحسب بيان للشرطة فقد تبين «مع تقدم إجراءات التحقيق وجمع المزيد من الأدلة» أن ديفيد أنتوني مسؤول عن واقعة القتل التي ثبت حدوثها في 21 مارس.
وقال جيران القتيلة للمحققين إنهم سمعوا صراخ امرأة من داخل منزلها يوم 21 مارس، بينما ذكرت إحدى الشهود أنها سمعت صرخة «لا، هذا مؤلم».
وروى الجيران أيضا رؤية شاحنة سوداء، تشبه إلى حد كبير الخاصة بالمشتبه فيه، بالقرب من المنزل ذاته.
وقالت الشرطة إنها عثرت داخل منزل الضحية على بقع مبيضات على أرضية المرآب، وعلى خرقة وزجاجات من مواد التنظيف في المطبخ، ومناشف ذات بقع دموية في الغسالة.
عدد المشاهدات : ( 4246 )
   
الإسم
البريد الإلكتروني
نص التعليق
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط ،
ويحتفظ موقع 'الرأي نيوز' بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أو خروجا عن الموضوع المطروح ، علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .