وأضاف مورجنشتيرن، أن هذه الساعات تعود فى الغالب لشركات ناشئة وغير معروفة، لا تهتم فى الغالب بالخصوصية بخلاف ما يحدث لدى الشركات الكبرى، وهو ما يساعد على سهولة وصول القراصنة لمعلومات حساسة عن الطفل مثل الاسم والصور والعنوان والموقع الحالى للطفل والاتصال به، وفق ما نقلت وكالة الأنباء الألمانية.
وينصح الخبير الوالدين عند شراء مثل هذه الساعات، مراجعة شروط الاستخدام وبيانات الخصوصية.