الرأي نيوز أخبار محلية : الصفدي و عطيه بصدارة المنافسة على مقعد نائب الرئيس

دانلود جدید ترین فیلمها و سریالهای روز دنیا در سایت 98Movies. اگر در جستجوی یک سایت عالی برای دانلود فیلم هستید به این آدرس مراجعه کنید. این سایت همچنین آرشیو کاملی از فیلمهای دوبله به فارسی دارد. بنابراین برای دانلود فیلم دوبله فارسی بدون سانسور نیز می توانید به این سایت مراجعه کنید. در این سایت امکان پخش آنلاین فیلم و سریال همراه با زیرنویس و فیلمهای دوبله شده به صورت دوزبانه فراهم شده است. بنابراین برای اولین بار در ایران شما می توانید فیلمهای دوبله شده را در تلویزیونهای هوشمند خود به صورت دوزبانه و آنلاین مشاهده نمایید.

الرئيسية أخبار محلية

التاريخ : 2019-10-17

الصفدي و عطيه بصدارة المنافسة على مقعد نائب الرئيس

الرأي نيوز :

عبدالله العظم

بدأ الحراك بين المترشحين للمكتب الدائم ينشط اكثر بعيد صدور الارادة الملكية بفض الدورة الاستثنائية لمجلس الامة و بشكل واضح ,

و لطبيعة اقتراب المجلس من الانتخابات الداخلية بدأ الحماس يظهر على وجوه النواب وخصوصا عند تلقيهم إشارات استمرارية المجلس بعد أن شابهم الشعور بالإحباط نتيجة ما كان يصدر من توقعات ترجح حله و زوال حالة الاضراب الي سيطرت على العديد من النواب و اهمها ان التنافس على النائب الاول للرئيس على اشده

اما طريقة الانتخابات الداخلية للمجلس لم تعد لغزا أمام المراقب و القارئ للمشهد عن كثب ، أو حتى ما يدور في صالونات النواب حتى ساعات متأخر من الليل ،

فمخاوف المترشحين واحدة ينحصر معظمها بمدى مصداقية النواب مع بعضهم البعض ( تبديل المواقف ) و الامور الأخرى المتبعة من المرشحين في استمالة النواب و هي مسائل يعرفها المجلس و النواب فيما بينهم . و لا تعد من المسائل الشرعية عند احتدام الصراع على الكرسي ،
و منها على سبيل المثال لا الحصر استغلال احد المترشحين لنفوذه بفتح باب التنفيعات أمام العديد من زملائه في السفر و المياومات أو تسيير معاملاتهم الخدمية لدى الوزارات بحكم موقعه الحالي أو بزعم تقربه من الحكومة و هذا قد يكون نتيجة تدني فرصة بين المنافسين الآخرين

و يتنافس على مقعد النائب الاول لرئاسة المجلس كل احمد الصفدي و خميس عطية و مصطفى ياغي و نصار القيسي في حين أن المشهد النيابي و الاستفتاءات يشيران لتصدر الأول و الثاني منهم لموقع المنافسة و ترجيح انسحابات بين الآخرين في القادم من الأيام أو مع اقتراب موعد انعقاد الدورة الرابعة

.
كما و لا يخفى على احد ان هذه الانتخابات مازلت تسير على المبدء التقليدي السائد في التركيز على الجهد الفردي ومدى العلاقات بين النواب و درجة فعاليتها لغياب البرامجية و عدم التزام الكتل النيابية الى حد بعيد و لهذا نجد نفس الشخوص التي تترشح للنائب الاول سواء في المجلس الحالى او السابق و ينظر اليهم من الوجهة الداخلية للمجلس من النواب الذين يعدون من الاغنياء و لا يوجد لغاية اللحظة اي شكوى او تذمر من نائب تشير للشبهات التي كنا نسمع عنها بين الحين و الاخر عند كل معترك نيابي في الانتخابات الداخلية .

عدد المشاهدات : ( 2529 )

تعليقات القراء

أضف تعليق


	الإسم
	البريد الإلكتروني
	نص التعليق

تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط ، ويحتفظ موقع 'الرأي نيوز' بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أو خروجا عن الموضوع المطروح ، علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .

مواضيع ذات علاقة